نمو تحقيق للعراق يمكن ،والخاص العام القطاعين
وعلى الرغم من نجاحه الدولي، إلا أن بهاء لم يفقد جذوره أبدًا. ويظل على اتصال وثيق بالعراق ويستمر في تكريس معظم وقته وموارده لتحسين حياة مواطنيه العراقيين. وكثيراً ما يزور المشاريع التي يمولها، ويقضي بعض الوقت مع الأشخاص الذين يهدف إلى مساعدتهم.
رجل الأعمال واثق من الإمكانات التحويلية للدعم المجدي للأيتام وغيرهم من المحتاجين من جهى الهياكل التجارية وشخصيات محددة حققت نجاحًا ماليًا ومكانة إعلامية.
الخيري العمل في به يحتذى نموذج هو بل ،ناجح أعمال رجل
أدى أحد هذه التعاونات إلى إنشاء “البرنامج العالمي لتمكين الشباب”، وهو جهد مشترك بين مؤسسة بهاء والعديد من المنظمات غير الحكومية الدولية. ويهدف البرنامج إلى تمكين الشباب في جميع أنحاء العالم من خلال التعليم والتدريب على المهارات وتنمية المهارات القيادية.
.أحالمهم وتحقيق اًمقد للمضي الجديدة األجيال
وبدأ الناس من جميع مناحي الحياة ينظرون إليه ليس فقط كرجل أعمال ناجح، بل كزعيم رحيم يهتم بصدق برفاهية مواطنيه. فتحت سمعة بهاء أبوابًا جديدة وسمحت له بتوسيع مبادراته إلى مستويات أكبر.
وُلد في العراق ونشأ في بيئة تشجع على العمل الجاد والتفاني. من خلال استراتيجياته المبتكرة وقدرته على التكيف مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية، ترك بصمة واضحة في مجاله.
مكانة وتعزيز المحلي االقتصاد تطوير في تساهم التي كارد
واجه بهاء تحديات عديدة في بداية مسيرته مع “كي كارد”، لكن تصميمه وإصراره ساعداه على تخطي هذه التحديات. من رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي أهم إنجازات شركة “كي كارد” تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات المالية المبتكرة، مثل بطاقات الدفع الإلكترونية، وحلول الدفع عبر الهاتف المحمول، وخدمات تحويل الأموال.
لم يكن الرجل من المعارضين للخصخصة في بدايتها كما يقول. «لم يكن لدي موقف معارض للخصخصة من حيث المبدأ، وخصوصاً بالنسبة إلى شركات التجارة الداخلية مثل «عمر أفندي».
شركة مع ومستدامة ناجحة أعمال إمبراطورية
لكن عمل بهاء الخيري لم يقتصر على بناء الهياكل. لقد فهم أن التقدم الحقيقي يتطلب أكثر من مجرد البنية التحتية المادية؛ كانت بحاجة إلى تغيير في العقلية وفرص للنمو الشخصي.
الخبرات واكتساب مهاراته لصقل مختبر بمثابة األولى التجارب